هياتم تكتب مقالا في “الكواكب”.. أعادت تقييم الرقص الشرقي بعيدا عن “هز البطن” | خبر – صحيفة الصوت

[ad_1]


كتبت الفنانة هياتم مقالا في مجلة الكواكب عام 1990 ردا على دراسة نشرت في المجلة وقتها بقلم الدكتور نبيل راغب وكذلك الناقد الفني جمال العشري حول “الرقص الشرقي بين التهذيب والتطوير”.

هذه الدراسة لم تمر على هياتم مرور الكرام حيث لم تكتف بقراءته فقط لكنها قامت بمراسلة المجلة لإبداء رأيها حول هذا البحث في عدة دراسة باعتباها من الممارسات لتلك المهنة سنرصدها في السطور التالية..

نرشح لك: وفاء عامر عن الفنانات التائبات: كانوا بيعملوا إيه علشان يتوبوا؟ (فيديو)

وصفت هياتم تلك الدراسة بالممتعة فلم تعترض عليها ولكنها كانت لها بعض الملاحظات قالت إنها لا يشعر بها إلا التي مارست الرقص، حيث اعتبرت أن الرقص الشرقي من وجهة نظرها أبو الفنون كونه فن شامل لجميع الفنون لاعتماده على الحث الموسيقي والفن التشكيلي الذي يضم الأزياء والإكسسوار.

تعتبر هياتم الرقص الشرقي أجمل وسيلة للتعبير عن كل الأحاسيس فهو يعبر عن الفرح والحزن وفتعتبره لغة عالمية يفهما الإنسان في كل مكان كما أنه أحسن وسيلة للمحافظة على الصحة البدنية وكذلك النفسية.

هياتم عندما تتحدث وتعبر عن الرقص فتقول إنها من منطق مزاولتها لتلك المهنة فهى عاشقة لهذا الفن بكل حواسها كما تقول، وتابعت: “عندما كنت أمارسه بصفة منتظمة كنت أشعر كيف كان في مقدوري أن أحل المشاكل الخاصة عندما أمارس الرقص الذي ينقلني لعالم أخر يجعل الروح تحلق في سمو ورقي في كل الماديات الدنيوية وإلى الآن لا أمارس الرقص الشرقي بصفة منتظمة لأن التمثيل استغرق كل جمهوري وأن كنت أرقص في بعض المشاهد أو المواقف التي تتطلبها الأعمال المسرحية أو التلفزيونية أعني أنني لست بعيدة عنه”.

وردت هياتم عن اللذين ينادون فتح مدرسة للرقص الشرقي وتقول في هذا الأمر: “هو من الفنون التلقائية وليست له قواعد معينة ولكنه موهبة يهبها الله للإنسان أما تهذيب هذه الموهبة فيرجع إلى الراقصة نفسها وينبع من شخصيتها فمثلا يصر البعض على تسمية الرقص الشرقي بـ”هز البطن” وهذه تسمية خاطئة لأن الراقصة تستعين بجميع أجزاء جسمها أثناء الرقص وليست البطن إلا جزءا من هذه الأجزاء”.

وتابعت هياتم: “الراقصات أيام زمان يركزن على هز البطن بغرض في نفس يعقوب فليس معنى ذلك أن الرقص الشرقي هو عباة عن هز البطن بل هو فن معبر عن الأحاسيس والمشاهير وقد اختفت هذه التسمية البغيضة التي كانت ترسخ في أذهان الناس وتؤكد مفهوما معينا بعيدا كل البعد عن الرقص الشرقي وأصبح الرقص الان مجال منافسة بين الراقصات للإجادة والتعبير عن أسمى المشاعر الإنسانية.

اقرأ أيضا:

الجمهور يلتف حول محمد رمضان في الأردن قبل حفله اليوم (فيديو)

أطربت الجمهور في ليلة الـ6 ممنوعات وغنت لبلدها.. تفاصيل حفل ماجدة الرومي في موسم جدة

نشوى على تتحدث لـ”في الفن” عن غموض فتحية في “البيت بيتي” وتحدي “الحفيد” وصعوبة أن تكون ابنة فنان
سارة عبد الرحمن تتحدث لـ”في الفن” عن عودتها للتسعينات مع “ريفو” وأكشن “الثمانية” ونظرتها للمنافسة

لا يفوتك: دنيا عبد العزيز تفتح قلبها لـ في الفن وتتحدث عن زواجها وسبب اختيارها لـ”نويبع” لقضاء شهر العسل

حمل آبلكيشن FilFan … و(عيش وسط النجوم)

جوجل بلاي| https://bit.ly/36husBt

آب ستور|https://apple.co/3sZI7oJ

هواوي آب جاليري| https://bit.ly/3LRWFz5

[ad_2]

Source link

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *