الشعر الغنائي هو ذاته الشعر الوجداني، وهو الشعر الذي وُجد لغايات لها علاقة بالمشاعر والعواطف الخالصة، وما يشعر به الإنسان من الفرح والحزن والحب والكره وغيرها. وهو أيضاً الشعر الذي يتم نظمه لغنائه مع آلة موسيقيّة معينة.
الشاعرة الغنائية”هدير مدحت”التى تبلغ من العمر 32 عاماً شاعره صاعدة برؤية جديدة .
بدأت “هدير ” الكتابه منذ الصغر حيث كان عمرها 13 عاماً و كانت تعتبر هوايتها الأساسيه حيث إن والدها و والدتها مدرسين لغه عربية،مما ساعد على دعمها فى حب اللغه ،وتطور معها حب الكتابه مع الدراسة حتي أصبحت متقنه لها خصوصا مع الممارسه المستمره ،ولكنها لم تعلن عن كتابتها لأي شخص و أعتبرته هوايه شخصيه.
إلا أن تزوجت “هدير”وساعدها زوجها ودعمها فى شغفها وحبها للكتابة والتأليف وحمسها أن تستغل هذه الموهبه فى كتابة الكثير من الأغانى والإشهار بها ٠
وبالفعل قامت الشاعرة الغنائية “هدير” بكتابة أول أغنية فى طريق الشهرة بعنوان أخر العنقود .
أبدعت “هدير” بكلمات أغنيتها (أخر العنقود) التي عبرت عن علاقتها القويه بشقيقتها الأصغر و أهدتها لها يوم فرحها و كانت مفاجأه مميزه و مختلفه.
الأغنيه التى عبرت عن توطيد العلاقه الأسريه بشكل جديد و مختلف ٠
الأمر الذي غير من نمط الأفراح المصريه التي كانت تعتمد علي الأغاني الشعبيه و فتح مجال لطريقة تعبير جديدة ومختلفه في أحلي ليالى العمر.
وتم تنفيذ أغنية ( أخر العنقود) من تأليف وكتابة الشاعره الصاعدة “هدير مدحت” وتوزيع الملحن المميز “خالد عبد المنعم” لتعلن عن ميلاد شاعره جديده بفكر راقي ومختلف .
كما تم التنسيق مع موزع لإصدار أغاني جديده.
والجدير بالذكر أن “هدير” تعمل على كتابة الكثير من كلمات الأغانى المختلفة وتسعى للوصول لتحقيق حلمها فى كتابة وتأليف الأغانى للكثير من الفنانين والفنانات بأعلي كفاءة وجهد ، وأنها مازالت تبحث عن كل ماهو جديد ومختلف لتكون دائما مميزه في عملها .
التعليقات