عندما قدم أدولف أيخمان للمحاكمة في عام 1961 في القدس، ادعى أنه لا يعرف حجم المحرقة وأنه كان يتبع الأوامر فقط. ولكن قبل بضع سنوات فقط في عام 1957 أثناء اختبائه في الأرجنتين، أمضى أيخمان ساعات في التباهي بدوره – وكلها مسجلة على أشرطة مخصصة للمذكرات.
الآن بعد عقود من السرية، يسمح الفيلم الوثائقي الإسرائيلي “اعتراف الشيطان” للعالم بسماع إيخمان، بصوته، بينما يعيد الممثلون تمثيل جلسات التسجيل.
التعليقات