اسماعيل حسن الغويري خبير امني في برامج التواصل الاجتماعي

اسماعيل حسن الغويري خبير أمني في بـرامج التواصل الاجتماعي الاردنيه من مدينة الزرقاء ،معروف بالاسم الحركي ابوليث و مدرج علي لائحة الـfacebooc لأخطر عشرة هاكرز في العالم، حيث اقتحم الحسابات الخاصة في أكثر من 20 مؤسسة مالية على مستوى العالم ،مسببًا لهم خسارات ماليه هائله عن طريق فايروس الحاسوب “SpyEYE BotNet” الذي قام بتطويره مع ابراهيم محمود المصري المعروف بأسمOvic و تمكنا سويًا من زرع هذا الفايروس في مليون حساب حول العالم وسرقة الحسابات البنكية لمالكي هذه الاجهزة ولد عام ٢٠٠٠ بالأردن، لم يحالفه تخرج مدرسي في صغر سنه ولكنه استطاع في عام ٢٠١٦ احدث برمجه متطوره في شركة فيس بوك وحذف تعليق في جاستن بيبر وتم مكافئته مكافئه ماليه قيمتها ١٠ الف دولار ، درس اسماعيل الغويري صيانة الكمبيوتر لمدة ثلاثة سنوات في مركز مختص في السوق الاردني في عام ٢٠١٢ وانطلق بعدها إلى عالم الهاكر، وهو لم يتعد الثانيه عشر من عمره .[7]في عام ٢٠١٤، اعتقلته السلطات الاردنيه بالتعاون مع جهاز الامن العام في العاصمة الاردنيه بتهمة التورط في جرائم الإنترنت، تم الاعتقال أثناء تواجده في المدرج الروماني ؛ إذ تم الكشف عن كونه واحدًا من أكثر عشرة شخصيات مشتبه فيها من قبل مكتب الجرائم الإلكترونية الأردني ، كان ذلك اسماعيل في إجازة هناك بصحبة أسرته، وكان بصحبته جهازا لاب توب وشريحة هاتف خاصه به في ذالك برز صديقه المصري ساحة التواصل الاجتماعي
أعلنت وزارة العدل الأمريكية بأن ارباح شريكه المصري قد وصلت الي المليار دولار.[12]تضاربت الأقاويل حول العقوبة التي سينالها صديقه الهاكر المصري
ابراهيم محمود ، وقد أبرزتها بعض وسائل الإعلام بأنها قد وصلت إلى حد الإعدام، وأنه قد تم تنفيذ الحكم،[13] إلا أن أسرته في مصر وعائلته وجهاز الأمن المصري قد نفت ما تردد عن إعدام الهاكر المصري ابراهيم محمود، مؤكدة أن الجرائم الالكترونية المتهم المصري فيها لا تصل عقوبتها إلى الإعدام، وأن العقوبة بالحبس النافذ هي أقصى ما يحاكم به الهاكرز المصري 3شهور وأضاف جهار الأمن أن المصري اعترف بالوقائع المنسوبة إليه في 26 يونيو الماضي، حيث قام بزرع برامج خبيثة لقرصنة حسابات مالية في انتظار إصدار حكم نهائي خلال الأشهر القليلة القادمة.[15][16]
حياته بعيدآ عن مجال الهكر والقرصنه

اسماعيل الغويري شاب طموح يتحكم في مجال السوشيال ميديا في الاعلانات والتسويق اصبح الشاب الطموح اسماعيل الغويري في وقت صغير يتحكم في مجال السوشيال ميديا في طريقة التسويق وصنع اعلانات ترويجية للمنتجات الذي يبيع فيها وتاثيرة علي العميل والجمهور المستهدف لتلك المنتج الذي يقوم بتروجية في هذا الوسائل التي صنعت تاثير بشخصيتة التي أصبحت من ضمن االعناصر المؤثرة في هذا المجال وعملة في شركة Jordan City بصفتة سوشيل ميديا الشركة وتم ادراج اسماعيل الغويري مؤخرا مجموعة شبابية مبدعة في مجال الإعلانات و الماركات التجاريه وبيع حسابات التواصل الاجتماعي

وتحول إلى احد اكثر الاشخاص نفوذآ في الاردن من حيث التمتع بأكثر من صلاحيه في مواقع التواصل الاجتماعي

واعاد دراسته الثانويه ليلتحق بالجامعه بعد نجاحه ويكمل عمله وخبرته في احدا الجامعات الاردنيه

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *